وكما كتب كيفين كونللي مراسل بي بي سي لشؤون الشرق الأوسط قبل عدة سنوات فإنه أكثر الأيام قداسة عند اليهود وأكثر الأيام التي تصبح فيها إسرائيل في أشد حالات الضعف.
وأشارت مقابلات لاحقة مع مسؤولين سوفييت إلى أن رسالة بريجنيف كانت خدعة، حيث أمل في أن تجبر الولايات المتحدة الإسرائيليين على التوقف.
وهذه الحلقة هي مثال على مدى السرعة التي يمكن أن يحدث بها انقسام بين الولايات المتحدة وحلفائها.
على أن وجهة نظر أبا إيبان لقيت الرفض من المؤسسة العسكرية، وقد شارك إيجال لون ورفاقه، في حزب أحدوت أفودا، المؤسسة العسكرية في مخاوفها، واتخذوا جانب التدخل العسكرى السريع بدون إبطاء، وأن أي تأخير سوف تنجم عنه أخطار كثيرة، وسيترتب عليه سقوط ضحايا إسرائيليين كثيرين.
ومضى يقول "يبدو أن رئيسا أمريكيا في ذلك الموقف (فضيحة ووترغيت) مستعد للذهاب إلى مثل هذا المدى في أي لحظة دون استشارة حلفائه، ودون أي مبرر عسكري في ذلك الوقت".
The U.S. intelligence Local community, including the CIA, didn't predict upfront the Egyptian–Syrian attack more info on Israel. A U.S. intelligence report as late as 4 October nevertheless stated that "We keep on to think that an outbreak of important Arab–Israeli hostilities stays not likely with the immediate foreseeable future".
وفي الوقت الذي كان الإسرائيليون يضعون فيه اللمسات الاخيرة للهجوم. كانت بعض القوى الغربية تحاول ان تجد حلا ما، ولكن بلا جدوى. فقد أعلن عبد الناصر بقوة، انه لن يستمع لاقتراحاتهم التي تمس السيادة المصرية. كان على الوزارة الإسرائيلية أن تتخذ قرارها في شأن الضربة الجوية. وقد أوضح ديان أنه لو أخذت إسرائيل مصر على غرة فسوف تعطل على الأقل مائة طائرة من سلاحها الجوى، وهو مايعادل ما يمكن أن تحصل عليه إسرائيل في الشهور الستة التالية من مساعدات، إذا قبلت إحدى الدول مدها بهذه المساعدات. وأن الضربة الأولى سوف تحدد مَن مِن الطرفين سوف يتلقى النصيب الأوفى من الاصاباتن وسوف تغير على وجه التحقيق ميزان القوى.
وكتب هيث في تلك المذكرة يقول: "علينا أن نواجه حقيقة أن العمل الأمريكي تسبب في ضرر جسيم، كما أعتقد، في هذا البلد وفي جميع أنحاء العالم".
Our position is ... the problems that made this war ended up clearly intolerable on the Arab nations and that in the whole process of negotiations it will be essential to make considerable concessions.
وقد تفاقمت المشكلة بسبب محاولة واضحة من قبل وزير الخارجية الأمريكي هنري كيسنغر للتقليل من أهمية حالة التأهب، فضلا عن مشكلة اتصال تتعلق بالبريطانيين.
وخلصت لجنة الاستخبارات المشتركة إلى أن حالة التأهب لم تكن ضرورية من الناحية العسكرية: "نميل إلى رؤية أن رد الولايات المتحدة أعلى من اللازم لتحقيق التأثير المطلوب"، على حد قولها.
وكانت تقوم على اختراق سيناء على طول أربعة محاور: اثثان منها يتوازيان في منطقة رفح في الطرف الجنوبى لقطاع غزة، واثنان في وسط سيناء. كما قامت الخطة على ألا تصل القوات الإسرائيلية إلى قناة السويس أو إلى مضيق تيران.
وقال القادة العسكريون لأشكول إنه حتى لو حدث أن تدخلت القوى الكبرى لحل الأزمة، فإن ذلك سوف يقضى تماما على صورة إسرائيل في عين العرب، وسيحفزهم على القيام بمزيد من الضغط. كما أنه من غير المقبول إرسال سفن إسرائيلية عبر خليج العقبة تحت الحماية الأجنبية.
The cease-hearth existed on paper, although the continued firing along the front wasn't the sole attribute of the specific situation in between 24 October 1973 and eighteen January 1974. This intermediate period also held the at any time-existing risk of the renewal of whole-scale war. there have been a few versions on how it'd break out, two Egyptian and one particular Israeli. just one Egyptian system was to assault Israeli models west on the canal in the route of Cairo. The other was to cut from the Israeli canal bridgehead by a website link-up of the next and Third Armies over the east financial institution. both equally ideas were dependant on large artillery pounding of Israeli forces, who weren't nicely fortified and who'd suffer large casualties.